
تشكل بالوعة مكشوفة بمدشر وادي الساقية الحمراء المعروفة بـ “الجطير” عند تقاطع طريق السمارة – الطنطان وجماعة سيدي أحمد العروسي، خطرا حقيقيا على مستعملي الطريق خصوصا الأطفال وكبار السن، إلى جانب تهديدها للسيارات والدراجات.

وتظهر في الصور بالوعة محاطة ببعض الأحجار التي وضعت على ما يبدو كإشارة تحذيرية، إلا أن ذلك يبقى غير كاف لتفادي الحوادث المحتملة خاصة في الليل أو عند ضعف الرؤية.
أمام هذا الوضع ومن هذا المنبر نضم صوتنا لساكنة مدشر وادي الساقية الحمراء ونناشد الجهات المعنية للتدخل العاجل لإصلاحها قبل وقوع أي حوادث خطيرة قد تؤدي إلى إصابات أو أضرار مادية جسيمة.
