المنتخب المغربي على بعد خطوة من الحفاظ على اللقب بكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم داخل القاعة (الدور النهائي)..

Share this post with friends!

 جيدا حجم الرهان في هذه المباراة. أهم شيء في هذا النوع من المباريات هو الاشتغال على التفاصيل التقنية والتكتيكية التي بإمكانها إحداث الفارق”.

وأضاف الدكيك “أن تركيزنا كبير ونحن واعون بمسؤوليتنا وبالأهمية التي يكتسيها هذا النهائي. المباراة لن تكون مشابهة لسابقاتها”.

من جهته، قال الناخب الأنغولي، ماركوس أنطونيص، إن لاعبيه متحمسون لخوض النهائي أمام المغرب، مبرزا “أننا سنحاول خلق صعوبات أمام المغرب، وأن هذا النهائي سيكون حتما مختلفا عن مباراة الافتتاح، فالمطلوب في المباريات النهائية هو الانتصار”.

وأشار إلى “أننا حققنا هدفنا بالتأهل إلى كأس العالم، غير أننا نتمنى الظفر باللقب القاري للمرة الأولى في تاريخنا”.

وصرح بأن “خوض هذا النوع من المباريات أمام أحد أفضل المنتخبات في العالم سيتيح لنا أيضا إمكانية تطوير أنفسنا، فبمواجهة الأفضل نصبح نحن أيضا أفضل”.

يشار إلى أن منتخب ليبيا سيواجه، اليوم الأحد على الساعة الخامسة بعد الزوال، نظيره المصري، لحساب مباراة الترتيب، وذلك من أجل الظفر ببطاقة التأهل الثالثة إلى كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة.

0 thoughts